إن الله لا يغير ما بقوم
إ ن الل ه لا ي غ ي ر م ا ب ق و م ح ت ى ي غ ي ر وا م ا ب أ ن ف س ه م الرعد 11 وتقول السائلة.
إن الله لا يغير ما بقوم. إ ن الل ه لا ي غ ي ر م ا ب ق و م ح ت ى ي غ ي ر وا م ا ب أ ن ف س ه م و إ ذ ا أ ر اد الل ه ب ق و م س وء ا ف لا م ر د ل ه و م ا ل ه م م ن د ون ه م ن و ال الرعد. تفسير قوله تعالى إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم لدي شبهة حول قوله تعالى إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم أنا دائما أدعو الله بقلب صادق أن يهديني ويرزقني التوبة النصوح ولكن دائما أقف عند هذه. إ ن الل ه لا ي غ ي ر م ا ب ق و م ح ت ى ي غ ي ر وا م ا ب أ نف س ه م الرعد الآية 11 فلا بد من نية التغيير وهمة الانطلاق ووضوح الرؤية وحسن التوكل على مستوى الفرد والمجتمع إذ إن السماء لا تمطر. ما هو تفسير قوله تعالى.
مع أن الله هو الذي خلق الأنفس وهو الذي يتحكم بتغييرها فكيف يستطيع القوم أن يغيروا ما. كما غير الله بالمنهزمين يوم أحد بسبب تغيير.