اية وما يلفظ من قول
تفسير ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ما معنى تفسير قول الله تعالى ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد فيقول الشوكاني رحمه الله في تفسيره لهذه الآية وهي قول الحق سبحانه ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ق18 أي ما يتكلم من.
اية وما يلفظ من قول. جعل معه من يكتب كل ما لفظ به وهو معه رقيب وقبل عن هشام الحمصي. وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين يعلمون ما تفعلون الانفطار. 10 12. ابن آدم من قول أي.
م ا ي ل ف ظ م ن ق و ل إ لا ل د ي ه ر ق يب ع ت يد أى. ي ؤاخذ على ما فيه الخير والشر إما حسنة ي ؤجر وإما سيئة يأثم وما سوى ذلك ي لقى. وقيل عن ابن زيد في قوله تعالى م ا ي ل ف ظ م ن ق و ل إ لا ل د ي ه ر ق يب ع ت يد. ما يتكلم بكلمة إلا لديه رقيب عتيد أي.
م ا ي ل ف ظ م ن ق و ل إ ل ا ل د ي ه ر ق يب ع ت يد. قوله تعالى ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد أي ما يتكلم بشيء إلا كتب عليه مأخوذ من لفظ الطعام وهو إخراجه من الفم. أنه بلغه أن الرجل إذا عمل سيئة قال كاتب اليمين لصاحب الشمال. إلا ولها من يراقبها معتد لذلك يكتبها لا يترك كلمة ولا حركة كما قال تعالى.
ثم أكد سبحانه كل هذه المعانى بقوله.