ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين ذرهم
ربما قام زيد وربما يقوم زيد.
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين ذرهم. الر ت ل ك آ ي ات ال ك ت اب و ق ر آ ن م ب ين 1 ر ب م ا ي و د ال ذ ين ك ف ر وا ل و ك ان وا م س ل م ين 2 ذ ر ه م ي أ ك ل وا و ي ت م ت ع وا و ي ل ه ه م ال أ م ل ف س و ف ي ع ل م ون 3 و م ا. ر ب م ا ي و د ال ذ ين ك ف ر وا ل و ك ان وا م س ل م ين. رب لا تدخل على الفعل فإذا لحقتها ما هيأتها للدخول على الفعل تقول. أخرجوا من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان قال.
فإذا قالوا ذلك قال الله. اختلفت القراء في قراءة قوله قد فقرات هذا عامة قراء اهل المدينة و بعض الكوفيين قد بتخفيف الباء و قراتة عامة قراء الكوفة و البصرة بتشديدها. ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين وهكذا روي عن الضحاك وقتادة وأبي العالية وغيرهم وقد ورد في ذلك أحاديث مرفوعة فقال الحافظ أبو. ر ب م ا ي و د ال ذ ين ك ف ر وا ل و ك ان وا م س ل م ين 2 اختلفت القراء في قراءة قوله ر ب م ا فقرأت ذلك عامة قر اء أهل المدينة وبعض الكوفيين ر ب م ا بتخفيف الباء وقرأته عامة قر اء الكوفة والبصرة.
ويجوز أن تكون ما نكرة بمعنى شيء و يود صفة له أي رب. ولكن حيث لا ينفع التمني ولا تجدي الودادة. القول في تاويل قوله تعالى قد يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين 2. ال ذ ين ي ج ع ل ون م ع الل ه إ ل ه ا آخ ر ف س و ف ي ع ل م ون.
ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين.