رزقكم في السماء وما توعدون تفسير
وقال سفيان الثوري.
رزقكم في السماء وما توعدون تفسير. و ف ي الس م اء ر ز ق ك م و م ا ت وع د ون الذاريات 22 وفي سورة أخرى. و ف ي الس م اء ر ز ق ك م و م ا ت وع د ون 22 وقوله و ف ي الس م اء ر ز ق ك م يقول تعالى ذكره. هو الثلج وكل عين دائمة منه وعن الحسن. وفي السماء رزقكم وما توعدون فقال.
أنه كان إذا رأى السحاب قال لأصحابه. المطر وما توعدون يعني. و ف ي الس م اء ر ز ق ك م و م ا ت وع د ون ف و ر ب الس م اء و ال أ ر ض إ ن ه ل ح ق م ث ل م ا أ ن ك م ت ن ط ق ون الذاريات. و ف ي الس م اء ر ز ق ك م و م ا ت وع د ون.
وعن سعيد بن جبير. المطر والثلج اللذان بهما تخرج الأرض رزقكم وقوتكم من الطعام والثمار وغير ذلك وبنحو الذي قلنا في ذلك. قوله تعالى وفي الأرض آيات للموقنين لما ذكر أمر الفريقين بين أن في الأرض علامات تدل على قدرته على البعث والنشور فمنها عود النبات بعد أن صار هشيما ومنها أنه قدر الأقوات. في سورة الذاريات آية تقول.
قاله ابن عباس ومجاهد وغير واحد. قرأ واصل الأحدب هذه الآية. وفي السماء رزقكم وما توعدون فورب السماء والأرض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون وفي السماء رزقكم هو المطر. وفي السماء رزقكم يعني.